أحكام الجنب وما يحرم على الجنب

1- ما يشترط في صحّته غسل الجنابة:

أ- الصَّلاة بأقسامها عدا الصَّلاة على الميّت.
ب- الطواف الواجب والمندوب¹.
ج- صوم شهر رمضان، وكذا قضاؤه بمعنى بطلانه إذا أصبح جنباً متعمّداً أو ناسياً للجنابة.

2- ما يحرم على الجُنُب

أ- مسّ كتابة القرآن الكريم.
ب- مسّ أسماء الله تعالى وصفاته الخاصّة به.
ج- مسّ أسماء الأنبياء والأئمّة عليهم السلام على الأحوط وجوباً.
د- دخول المسجد الحرام ومسجد النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم وإن كان بنحو الاجتياز.
هـ- المكث في غير المسجدين من المساجد، بل مطلق الدخول فيها إن لم يكن مارًّا، بأن يدخل من باب ويخرج من باب آخر، أو الدخول لأجل أخذ شيء منها، فإنّه لا بأس به. ويلحق بها المشاهد المشرّفة على الأحوط وجوباً.
و- وضع شي‏ء في المساجد وإن كان من الخارج.
ز- قراءة سور العزائم الأربع، ولو بعضاً منها حتّى البسملة بقصد إحداها. وسور العزائم هي: العلق ـ النجم ـ السجدة ـ فصّلت³.²

^{1 -الطواف الواجب ما كان جزءاً من حجّ أو عمرة، واجبين أو مندوبين. والمندوب (المستحبّ) ما لا يكون جزءاً من حجّ أو عمرة.
2-الإمام الخامنئي دام ظله: الحرمة مختصّة بقراءة آية السجدة فقط دون سائر السورة. والآيات هي: الآية 15 من سورة السجدة، والآية 62 من سورة النجم، والآية 37 من سورة فصّلت، والآية 19من سورة العلق.
3_ كتاب زبدة الأحكام /مركز نون للتأليف.}