يتم التحميل...

سورة البقرة

معاني وألفاظ القرآن

(2) سورة البقرة - مدنية (آياتها 286)

عدد الزوار: 419

الآية

الكلمة

التفسير

2
2
2
2
5
7
7
9
10
14
15
15
15
17
17
18
19
20
20
22
22
22
23
25
29
29
30
30
30
34
35
36
40
40
42
44
45
45
46
47
48
48
49
49
49
50
51
53
54
54
55
55
57
57
57
58
58
59
60
60
60
60
61
61
61
61
61
62
62
63
65
66
67
68
68
69
71
71
71
71
71
71
74
74
75
76
76
78
78
79
81
81
85
85
85
85
87
87
88
89
90
90
90
92
93
96
100
102
102
102
102
104
104
106
106
107
108
111
112
114
115
116
116
117
117
117
122
123
123
124
124
124
125
125
125
126
128
128
129
130
130
131
132
134
135
136
138
142
142
142
143
143
143
143
144
147
151
151
155
157
158
158
158
158
159
162
164
164
165
166
167
167
168
169
169
170
171
171
173
173
173
173
173
173
174
174
176
177
177
177
177
177
177
178
178
180
180
182
182
184
184
185
187
187
187
188
191
191
191
194
195
196
196
196
196
196
196
196
196
197
197
197
198
198
198
198
200
200
201
201
204
205
206
206
206
207
208
208
209
210
212
213
214
214
214
216
217
217
217
219
219
220
222
223
223
224
225
226
226
226
228
228
228
229
229
229
231
231
231
231
232
232
233
233
233
235
235
235
235
236
236
236
236
236
238
238
239
241
245
245
246
246
247
247
248
248
249
249
249
249
249
250
251
253
254
255
255
255
255
256
256
256
256
256
258
258
259
259
259
259
260
262
262
264
264
264
264
265
265
265
265
266
266
267
267
273
273
273
273
273
275
275
276
276
279
280
280
282
282
282
282
282
282
282
282
282
285
286
286
286

ذلك الكتاب
لاريب فيه
هدى
للمتقين
على هدى
ختم الله
غشاوة
يخادعون
مرض
خلوا إلى شياطينهم
يمدّهم
طغيانهم
يعمهون
مثلُهُم
استوقد نار
بكمٌ
كصيّبٍ
يخطفُ أبصارهم
قاموا
الأرضَ فراش
السماء بناءً
أنداد
ادعوا شهدائكم
متشابه
استوى إلى السماء
فسواهن
يَسفك الدّماء
نسبّح بحمدك
نقدس لك
اسجدوا لآدم
رغد
فأزلّهما الشّيطان
إسرائيل
فارهبونِ
ولاتلبِسوا
بالبرّ
وإنها لكبيرة
الخاشعين
يظنّون
العالمين
لاتجزي نفسٌ
عدلٌ
يسومونكم
يستحيون نسائكم
بلاءٌ
فَرَقن
اتخذتم العجل
الفرقان
بارئكم
فاقتلو
جهرةً
الصّاعقة
الغمام
المنّ
والسلوى
رغد
قولوا : حِطّة
زجْزًا
فانفجرت
مشربهم
لا تعثوا في الأرض
مفسدين
فومها
ضُربت عليهم
الذلّة
المسكنة
باءوا
بغضب
هادو
الصّابئين
ميثاقكم
خاسئين
فجعلناها نكالا
هزوا
لا فارض و لا بكر
عوان بين ذلك
فاقع لونها
لا ذلول
تُثير الأرض
الحرث
مسلّمة
لا شية فيها
فادّارأتم فيها
يتفجّر
يشّقق
يحرّفونه
خلا بعضهم
فتح الله عليكم
أمّيون
أمانيّ
فويل
كسب سيّئة
أحاطت به
تظاهرون عليهم
أُسارى
تفادوهم
خزي
قفّينا من بعده بالرّسل
بروح القدس
قلوبنا غلف
يستفتحون
اشتروا به أنفسهم
بغيا
فباءوا بغضب
اتخذتم العجل
العجل
لو يُعمّر
نبذه
تتلوا الشّياطين
نحن فتنة
خَلاق
شروا به أنفسهم
لا تقولوا : راعنا
قولوا : انظرنا
ما ننسخ من آية
نُنْسِها
وليّ
سواء السبيل
أمانيّهُم
أسلم وجهه لله
خِزيٌ
فثمّ وجه الله
سُبحانه
له قانتون
بديع ..
قضى أمرا
كنْ فيكون
العالمين
لا تجزي نفسٌ
عدّلٌ
ابتلى
بكلماتٍ
فأتمّهنّ
مثابةً للنّاس
عهدن
بيْتِيَ
أضطرّه
مسلمين لك
أرنا مناسكنا
يُزكّيهم
يرغب عنْ . .
سفِه نفسه
أسلِم
الدّين
خلت
حنيف
الأسباط
صبغة الله
السّفهاء
ما ولاّهم ؟
عن قِبلتهم
أمّة وسط
ينقلب على عقبيه
لَكبيرةً
ليضيع إيمانكم
شطر المسجد الحرام
المُمترين
يُزكّيكم
الكتاب و الحكمة
لَنبْلُونّكم
صلوات من رّبهم
شعائر الله
اعتمر
فلا جناح عليه
يطّوّف بهما
يلعنهم الله
يُنْظَرون
بثّ فيها
تصريف الرّياح
أندادا
تقطّعت بهم الأسباب
كرّة
حسرات
خطوات الشيطان
يأمركم بالسّوء
الفحشاء
ألفينا
ينْعِق
بُكمٌ
الدم
لحم الخنزير
ما أهلّ به لغير الله
اضطرّ
غير باغٍ
و لا عادٍ
ثمنا قليلا
لا يزكّيهم
شقاقٍ بعيد
البِرّ
ابن السّبيل
في الرّقاب
الصّابرين
البأساء و الضّرّاء
حين البأس
كُتب عليكم
عُفِي له من أخيه
ترك خير
الوصيّة
جنفا
إثما
يُطيقونه
تطوّع خير
لتكبّروا الله
الرّفث
هنّ لباس لكم
حدود الله
تدلوا بها
ثقفتموهم
الفتنة
عند المسجد الحرام
الحُرُمات
التّهلُكة
اُحصِرتم
فما استيسر
من الهدْي
لا تحلقوا رءوسكم
يبلغ الهدي محلّه
ففِدية
نُسُك
من الهدْي
فَرَضَ
فلا رفث
لا جدال في الحجّ
جُناحٌ
فضل
أفضتم
المشعر الحرام
مناسككم
خلاق
في الدّنيا حسنة
في الآخرة حسنة
ألدّ الخصام
الحرث
أخذته العزّة بالإثم
فحسبه جهنّم
لبئس المِهاد
يشري نفسه
في السلم كافّة
خطوات الشيطان
زللتم
ظلل من الغمام
بغير حساب
بغيا بينهم
مثل الذين خلوا
البأساء و الضّرّاء
زُلزلوا
كُره لكم
كبيرٌ
الفتنة
حبطت
الميسر
العفو
لأعنَتكم
أذى
حرث لكم
أنّى شئتم
عرضة لأيمانكم
باللغو في أيمانكم
يؤلون من نسائهم
تربّص
فاءوا
ثلاث قروء
بعولتهن
درجة
الطلاق مرّتان
تسريح بإحسان
تلك حدود الله
فبلغن أجلهنّ
و لا تمسكوهنّ ضرارا
آيات الله هزوا
الكتاب و الحكمة
فلا تعضلوهنّ
أزكى لكم
وُسعها
و على الوارث
أرادا فصلا
عرّضتم به
أكننتم
لا تواعدوهنّ سرّا
يبلغ الكتاب أجله
فريضة
متّعوهن
الموسع
قدره
المقتر
الصّلاة الوسطى
قانتين
فرجالا
للمطلقات متاع
قرضا حسنا
يقبض و يبسط
المل
عسيتم
أنّى يكون ؟
زاده بسطة
يأتيكم التابوت
فيه سكينة
فصل طالوت
مُبتليكم
اغترف
لا طاقة لنا
فئة
برزوا
الحكمة
بروح القدس
لا خُلّة
الحيّ
القيّوم
سِنةٌ
لا يئوده
تبين الرّشد
من الغيّ
بالطّاغوت
بالعروة الوُثقى
لا انفصام لها
الذي حاجّ إبراهيم
فبُهِتَ
خاوية على عروشها
أنّى يحيي؟
لم يتسنّه
ننشزها
فصرهنّ إليك
منّا
أذى
رئاء النّاس
صفوان
وابل
صلدا
تثبيتا
جنّة بربوة
أُكُلها
فطلّ
إعصار
فيه نار
لا تيمّموا الخبيث
تُغمضوا فيه
أحصروا
ضربا
التعفّف
بسيماهم
إلحافا
يتخبطه الشيطان
المسّ
يمحق الله الرّبا
بربي الصّدقات
فأذنوا بحرب
عسرة
فنظرة
و ليملل
لا يبخس منه
أن يملّ هو
لا يأب
لا تسأموا
أقسط
أقوم للشهادة
أدنى
فسوق
غفرانك
وُسعها
إصرا
لا طاقة لنا به

القرآن العظيم
لاشك في أنه حقّ من عند الله
هادٍ من الضلالة
الذين تجنبوا المعاصي وأدّوا الفرائض فوقوا أنفسهم العذاب
على رشاد ونور ويقين
طبع الله
غطاء وستر
يعملون عمل المخادع
شك ونفاق أو تكذيب وجَحْد
انصرفوا إليهم أو انفردوا معهم
يزيدهم أو يمهلهم
مجاوزتهم الحدّ وغلوّهم في الكفر
يعمَونَ عن الرُّشد أو يتحيّرون
حالُهُم العجيبة، أو صفتهم
أوقدها
خرسٌ عن النّطق بالحق
الصيّب: المطر النازل أو السحاب
يستلِبُها أو يذهب بها بسرعة
وقفوا وثبتوا في أماكنهم متحيِّرين
بساطاً و وِطاءً للاستقرارِ عليه
سقفا مرفوعاً او كالقُبّةِ المضروبة
أمثالاً من الأوثانِ تعبدونه
أحضِروا آلهتَكُم أو نُصَراءَكم
في اللون والمنظر لافي الطعم
قصد إلى خلقِها بإرادتهِ قصداً سويا بلا صارفٍ عنه
أتمهنَّ وقومهُنَّ وأحكمهنَّ
يُريقُها عدواناً وظلم
نُنَزهكَ عن كل سوء مثنين عليكَ
نمجدُك ونطهرُ ذكرك عمّا لا يليق بعظمتك
اخضعوا له، أو سجود تحية وتعظيم
أكلاً واسعاً أو هنيئاً لاعناء فيه
أذهَبَهُما وأبعَدَهُما
لقبُ يعقوب عليه السلام
فخافونِ في نقضِكم العهد
لاتخلِطوا ، أو لا تستُرُو
بالتوسع في الخير والطاعات
لشاقّة ثقيلة صعبة
المتواضعين المُستكينين
يعلمون ويستيقنون
عالمي زمانكم
لاتقضي ولاتؤدي نفسٌ
فدية
يكلِّفونكم ويذيقونكم
يستَبقون بناتكم للخدمة
اختبار وامتحان بالنعم والنقمِ
فصلنا وشققنا
جعلتموه إلهاً معبود
الشرع الفارقَ بين الحلال والحرام
مبدعكم ومحدثكم
فليقتل البريء منكم المجرم
عيانا بالبصر
نارٌ من السماء أو صيحةٌ منها
السحاب الأبيض الرقيق
مادة صمغية حلوة كالعسل
الطائر المعروف بالسّماني
أكلاً واسعاً أو هنيئاً لاعناءَ فيه
قولوا: مسألتنا يا ربنا أن تحط عنا خطايان
عذابًا ، قيل هو الطاعون
فانشقت و سالت بكثرة
موضع شربهم
لا تفسدوا فيها
متمادين في الفساد
الحنطة ، أو الثوم
أحاطت بهم أو ألصقت بهم
الذلّ و الصّغار و الهوان
فقر النفس و شحّها
رجعوا به
مستحقين له
صاروا يهودا
عبدة الملائكة أو الكواكب
العهد عليكم بالعمل بما في التوراة
مُبعدين مطرودين صاغرين
عقوبة
سخرية
لا مسنّة و لا فتيّة
نَصَف (وسط ) بين السنّين
شديد الصّفرة
ليست هيّنة سهلة الإنقياد
تقلب الأرض للزّراعة
الزّرع أو الأرض المهيّأة له
مبرّأة من العيوب
لا لون فيها غير الصّفرة الفاقعة
فتدافعتم و تخاصمتم فيها
بتفتّح بسعة و كثرة
يتصدّع بطول أو بعرض
يبدّلونه ، أو يؤوّلون بالباطل
مضى إليه ، أو انفرد معه
حكم به أو قصّه عليكم
جهلة بكتابهم (التوراة)
أكاذيب تلقّوها عن أحبارهم
هلكة أو حسرة أو شدّة عذاب أو وادٍ عميق في جهنّم
هي هنا الكفر
أحدقت به و استولت عليه
تتعاونون عليهم
مأسورين
تخرجوهم من الأسر بإعطاء الفدية
هوان و فضيحة و عقوبة
أتبعنا على أثره الرّسل على منهاجه يحكمون بشريعته
بالروح المطهّر جبريل عليه السلام
عليها أغشية و أغطية خِلقيّة
يستنصرون ببعثه صلى الله عليه و سلم
باعوا به أنفسهم
حسدا
فرجعوا به مُسْتحِقّين له
جعلتموه إلها معبودًا .
حبّ العِجل الذي عبدوه
لو يطول عُمُرُه
طرحه و نقضه
تقرأ أو تكذِب من السِّحر
ابتلاء و اختبار من الله تعالى
نصيب من الخير ، أو قدْر ٍ
باعوا به أنفسهم
كلمة سبّ و تنقيصٍٍ عند اليهود
انظر إلينا أو انتظرنا و تأنّ علينا
ما نُزِلَ و نرفعْ من حُكمِ آيةٍ أو التّعبّد بها
نمحها من القلوب و الحوافظ
مالك أو متولّ لأموركم
قصد الطريق و وسطه
شهواتهم و مُتمنّياتهم الباطلة
أخلص نفسه أو قصده أو عبادته لله
ذلّ و صغار ، و قتل و أسرٌ
جِهتُهُ التي رضيها و أمركم بها
تنزيها له تعالى عن اتّخاذ الولد
مُطيعون مُنقادون له تعالى
مُبتدع و مُخترع ..
أراد شيئا أو أحكمه أو حتّمه
احْدُثُ ، فهو يحدُثُ
عالمي زمانكم
لا تقضي و لا تؤدّي نفس
فِدْية
اختبر و امتحن
بأوامرَ و نواهٍ
أدّاهُنّ لله تعالى على كمال
مَرْجِعًا أو ملجأ أو مَجْمَعًا أو موضع ثواب لهم
وصّينا أو أمرنا أو أوحينا . .
الكعبة المشرّفة بمكة المكرّمة
أدفعه و أسوقه و ألجئه
منقادين خاضعين مُخلصين لك
عرِّفنا معالم حجِّنا أو شرائعه
يطهّرهم من الشّرك و المعاصي
يزهد و ينصرف عن . .
جهِلها أو امتهنها و استخفّ بها ، أو أهلكها
انْقَدْ أو أخلِص العبادة لي
دين الإسلام صفوة الأديان
مضت و سلفت
مائلا عن الباطل إلى الدّين الحقّ
أولاد يعقوب أو أحفاده
الزموا دين الله ، أو فطرة الله
الخفاف العقول : اليهود و من شاكلهم في إنكار تحويل القبلة
أيّ شيء صرفهم
عن بيت المقدس
خيارا أو متوسّطين مُعتدلين
يرتدّ عن الإسلام عند تحويل القبلة إلى الكعبة
لشاقّة ثقيلة على النّفوس
صلاتكم إلى بيت المقدس
تلقاء الكعبة
الشّاكّين في كتمانهم الحقّ مع العلم به
يُطهّرهم من الشّرك و المعاصي
القرآن و السّنن و الفقه في الدّين
لنختبرنّكم و نحن أعلم بأموركم
ثناءٌ أو مغفرة منه تعالى
معالم دينه في الحجّ و العمرة
زار البيت المعظّم على الوجه المشروع
فلا إثم عليه
يدور بهما و يسعى بينهما
يطردهم من رحمته
يؤخّرون عن العذاب لحظة
فرّق و نشر فيها بالتّوالد
تقليبها في مهابِّها و أحوالها
أمثالا من الأوثان يعبدونه
نفرّقت الصّلات التي كانت بينهم في الدّنيا من نسب و صداقة و عهود
عودة إلى الدّنيا
ندامات شديدة
طُرُقُه و آثارُه و أعماله
بالمعاصي و الذنوب
ما عظُم قُبْحُه من الذّنوب
وجدن
يُصوّت و يصيح
خرسٌ عن النّطق بالحقّ
المسفوح و هو السّائل
يعني الخنزير بجميع أجزائه
ما ذُكر عند ذبحه اسم غيره تعالى من الأصنام و غيرها
ألجأته الضّرورة إلى التناول ممّا حرّم
غير طالب للمحرّم للذّة أو استئثار على مضطرّ آخر
و لا مُتجاوز ما يسدّ الرّمق
عِوضا يسير
لا يُطهّرهم من دنس ذنوبهم
خلاف و نزاع بعيد عن الحقّ
هو التوسّع في الطاعات و أعمال الخير
المسافر الّذي انقطع عن أهله
في تحريرها من الرّق أو الأسر
أخصّ الصّابرين لمزيد فضلهم
البؤس و الفقر و السّقم و الألم
وقت قتال العدو
فُرض عليكم
تُرك له من وليّ المقتول
خلّف مالا كثيرا
نُسخ وجوبها بآية المواريث
ميلا عن الحقّ خطأ ً و جهل
ارتكابا للظّلم عمدًا
يستطيعونه ، و الحكم منسوخ بآية "فمن شَهِد"
زاد في الفدية
لتحمدوا الله و تُثنوا عليه
الِوقاع
سكنٌ أو سترٌ لكم عن الحرام
منهيّاته و محرّماته
تُلقوا بالخصومة فيها ظلما و باطلا
وجدّتموهم و أدركتموهم
الشّرك بالله و هو في الحَرَم
في الحَرَم كلّه
ما تجب المحافظة عليه
الهلاك بترك الجهاد و الإنفاق فيه
مُنِعتم عن الإتمام بعد الإحرام
فعليكم ما تيسّر و تسهّل
ممّا يُهدى إلى البيت من الأنعام
لا تحلّوا من الإحرام بالحلق
مكان وجوب ذبحه (الحرم) أو حيث أحصِرتم (حِلاً أو حَرَمًا)
فعليه إذا حلق فدية
ذبيحة ، و المراد هنا شاة
هو هدي التّمتّع
ألزم نفسه بالإحرام
فلا وقاع ، أو فلا إفحاش في القول
لا خصام و لا مماراة و لا ملاحاةٌ فيه
إثم و حرج
رزق بالتجارة و الإكتساب في الحجّ
دفعتم أنفسكم بكثرة و سِرتم
مُزدلفة كلّها أو جبل قُزح
عباداتكم الحجّيّة
نصيب من الخير أو قدر
النّعمة و العافية و التوفيق
الرّحمة و الإحسان و النّجاة
شديد المخاصمة في الباطل
الزّرع
حملته الأنفة و الحميّة عليه
كافيه جزاءً نار جهنّم
لبئس الفراش و المضجع جهنّم
يبيعها ببذلها في طاعة الله
في الإسلام و شرائعه كلّها
طُرقه و آثاره و أعماله
ملتُم و ضللتم عن الحقّ
طاقات من السّحاب الأبيض الرقيق
بلا نهاية لما يُعطيه ، أو بلا تقتير
حسدا بينهم و ظلما لتكالبهم على الدّنيا
حال الذين مضوا من المؤمنين
البؤس و الفقر ، و السقم و الألم
أُزعِجوا إزعاجا شديدا بالبلايا
مكروه لكم طبعا
مُسْتكْبر عظيم وزرًا
الشّرك و الكفر بالله تعالى
فسدت و بطلت
القمار
ما فضل عن قدر الحاجة
لكلّفكم ما يشقّ عليكم
قذر يُؤذي
مزرع الذرية لكم
كيف شئتم ما دام في القُبُل
مانعا عن الخير لحلفكم به على تركه
هو أن يحلف على الشيء مُعتقدا صدقه و الأمر بخلافه ، أو ما يجري على اللّسان ممّا لا يُقصد به اليمين
يحلفون على ترك مواقعة زوجاتهم
انتظار
رجعوا في المدّة عمّا حلفوا عليه
حيض ، وقيل أطهار
أزواجهن
منزلة و فضيلة بالرعاية و الإنفاق
التطليق الرّجعي مرّة بعد مرّة
طلاق مع أداء الحقوق و عدم المصارّة
أحكامه المفروضة
شارفن انقضاء عدّتهنّ
مضارّة لهنّ
سخريّة بالتّهاون في المحافظة عليها
القرآن و السّنّة
فلا تمنعوهنّ
أنمى و أنفع لكم
طاقتها و قدر إمكانها
وارث الولد عند عدم الأب
فطاما للولد قبل الحولين
لوّحتم و أشرتم به
أسررتم و أخفيتم
لا تذكروا لهنّ صريح النّكاح
ينتهي المفروض من العدّة
مهر
أعطوهنّ ما يتمتّعن به
ذي السّعة و الغنى
قدر إمكانه و طاقته
الفقير الضيّق الحال
صلاة العصر لمزيد فضلها
مطيعين خاشعين
فصلّوا مُشاةً على أرجلكم
متعة أو نفقة العدّة
احتسابا به عن طيبة نفس
يضيّق على بعض و يوسّع على آخرين
وجوه القوم و كُبرائهم
قاربتم
كيف أو من أين يكون ؟
سعة و امتدادا و فضيلة
صندوق التوراة
سكون و طمأنينة لقلوبكم
انفصل عن بين المقدس
مختبركم و هو أعلم بأمركم
أخذ بيده دون الكرْع
لا قدرة و لا قوّة لن
جماعة من النّاس
ظهروا و انكشفو
النبوّة
جبريل عليه السلام
لا موّدة و لا صداقة
الدائم الحياة بلا زوال
الدائم القيام بتدبير الخلق و حفظهم
نعاس و غفوة
لا يُثقله ، و لا يشق عليه
تميّز الهدى و الإيمان
من الضّلالة و الكفر
ما يُطغي من صنم و شيطان و نحوهما
بالعقيدة المُحكة الوثيقة
لا انقطاع و لا زوال لها
هم نمرود بن كنعان الجبّار
غُلِب و تحيّر و انقطعت حُجّته
ساقطة على سقوفها التي سقطت
كيف أو متى يُحيي؟
لم يتغيّر مع مرور السّنين عليه
نرفعها من الأرض لنؤلّفها
أمِلهنّ : أو قطّعهنّ مَمَالةً إليك
عدّا للإحسانا و اظهارا له
تطاولا و تفاخرا بالانفاق أو تبرُّما منه
مُراءة لهم و سُمعة لا لوجهه تعالى
حجر كبير أملس
مطر شديد عظيم القطر
أجردَ نقيّا من التراب
تصديقا و يقينا بثواب الإنفاق
بستان بمرتفع من الأرض
ثمرها الذي يؤكل
فمطر خفيف (رذاذ)
ريح عاصف (زوبعة)
سموم شديد أو صاعقة
لا تقصدوا المال الرّديء
تتساهلوا و تتسامحوا في أخذه
حبسهم الجهاد عن التصرف
ذهابا و سيرا للتكسّب
التّنزّه عن السؤال
بهيأتهم الدالّة على الفاقة و الحاجة
إحاحا في يالسّؤال
يصرعه و يضرب به الأرض
الجنون و الخبل
يُهلك المال الذي يدخل فيه
ينمّي المال الذي أُخرجَت منه
فأيقِنوا به
ضيق الحال عُدْم المال
فإمهال و تأخير واجب عليكم
وليمل و ليقرّ
لا ينقص من الحقّ الذي عليه
أن يملي و يقرّ بنفسه
لا يمتنع
لا تملّوا لا تضجروا
أعدل
أثبت لها و أعون على آدائها
أقرب
خروج عن الطاعة إلى المعصية
نسألك مغفرتك
طاقتها و ما تقدر عليه
عبئاً ثقيلاً و هو التكاليف الشّاقّة
لا قدرة لنا على القيام به

2015-01-21