يتم التحميل...

الجنوب اللبناني

قضايا المجتمع

الجنوب أرض الحضارات، وينبوع الثقافات، ومعلم الأبجديّات ومكتشف المحاميات والعلاقات الدوليّة، إنّه أرض الإنسان والإيمان.

عدد الزوار: 175

٭ الجنوب أرض الحضارات، وينبوع الثقافات، ومعلم الأبجديّات ومكتشف المحاميات والعلاقات الدوليّة، إنّه أرض الإنسان والإيمان.

25 ـ 3 ـ 1978

٭ لن يتمكّنوا من تركيع الجنوب، لن يتمكّنوا من إذلال هذا الشعب الحسينيّ، الذي تمنّى أن يكون مع الحسين عليه السلام منذ ألف سنة..

٭ المحنة تتعاظم عندما نشعر أنّ أرض الجنوب ليست كلّ لبنان.

4 ـ 1 ـ 1977

٭ إنّ وضع الجنوب إدانة للجميع، وسوف يحكم التاريخ من خلاله، ومن خلال المواقف تجاهه، ولا شكّ أنّ حكم اللَّه أصرح، وجزاؤه أوفى، وعذابه أخزى.

23ـ 2 ـ 1977

٭ يجب وضع حدّ للاقتتال الداخليّ، ونقل الأسلحة إلى الجنوب والدفاع هناك..

٭ إنّ الجنوب لا يحتاج مالاً ولا معنويّات، إنّه يريد السّلام، السّلام فقط، وجبل عامل بجهد أبنائه قادر على بناء نفسه وعلى ضمد جراحه.

30 ـ 3 ـ 1977

٭ لا شيء يلهيني عن المحنة القاسية في الجنوب، فهي ليست محنة الوطن والإنسان هناك، بل بداية انحراف قوميّ كبير...

3 ـ 4 ـ 1977

٭ إنَّ التهذيب الحقيقيّ في المستقبل سيكون في العنف، فأنا أرى بعينيّ أن الجنوب في خطر، وهذا الخطر يستدعي مني البدء بكتابة الحرف الأوّل في مواجهته، وهو موتي في هذا السبيل.

20 ـ 11 ـ 1969

٭ إنّ أبناء جبل عامل دائماً كانوا من أكثر المواطنين ولاءً وإطاعة للحاكم الوطنيّ ومن أقلّهم إزعاجاً للسلطات.

7 ـ 6 ـ 1970

٭ واجبي هو أن أذكّر الدولة بالخطر الذي يواجهه الجنوب.

5 ـ 7 ـ 1977

٭ إذا كانت السلطات لا ترى وجوب الدفاع عن الجنوب فلا يمكننا أن نجد مبرّراً لعدم دفاع الناس عن بيوتهم وعن قراهم.

٭ إذا كان الدفاع الرسميّ عملاً سياسيّاً ودوليّاً فإنّ الدفاع الشعبيّ عمل عفويّ وإنسانيّ ووطنيّ.

٭ إنّ عدم الدفاع عن الجنوب أحد أسباب المشكلة اللبنانيّة، وهذه الاعتداءات أشعرت الجنوبيّ بأنّه لا غنيّ ولا فقير، ولا يتمكّن من استثمار بيته وعمله وأرضه.

20 ـ 8 ـ 1975

٭ إنّ انتقال المسلّحين إلى الجنوب والدفاع عنه سيكوّن حلاً لمشكلة الجنوب وللمشكلة اللبنانيّة، ولا يمكن للمواطن أن يعتزّ بحكمه، ويُطلب منه أن يطيع، إلا إذا كان الحكم يفرض العدالة، والرسالة.

20 ـ 8 ـ 1975

٭ الجنوب تحمّل عبء القضيّة الفلسطينيّة عن كلّ لبنان، والثمن، والحقّ، والأرباح، والغنائم، وصلت لكلّ لبنان.

٭ أيّها الإخوة المؤمنون، إنّنا في محنة كبرى وجنوبنا مهدّد، وإسرائيل ترسل السموم المهلكة إليه بإسم الإنسانيّة، ولا مدافع عنه ولا واعيَ له.

20 ـ 8 ـ 1976

٭ إنّ الجنوب بكافّة فئات سكّانه يرفض رفضاً قاطعاً أيّ شكل من أشكال التعاون مع إسرائيل مهما بلغت التضحيات وأيّاً بلغت المصاعب.

15 ـ 4 ـ 1977

٭ سنبقى واقفين نحمل المشعل، ونحمي جنوبنا، ونحمي لبناننا، ونحمي سلامة سير لبنان واستقامة سلوكه.

٭ لا خلاص للجنوب ولا مستقبل له دون التماسك الكامل مع الوطن اللبنانيّ.

14 ـ 3 ـ 1974

٭ لا كرامة للبنان ولا سلامة له بدون الجنوب، الجنوب أغنى تاريخ لبنان بالفكر والثقافة...

27 ـ 5 ـ 1970

٭ الجنوبيّ تحمّل عن لبنان والعرب مسؤوليّة القضيّة المقدّسة.

٭... فصول هذه المسرحيّة كلّها مأساة تحيّر، ويبقى الجنوبيّ وديعاً مخلصاً موالياً ومعطاءً.

7 ـ 6 ـ 1970

٭ إنّ وضع الجنوب إدانة للجميع، وسوف يحكم التاريخ من خلاله ومن خلال المواقف تجاهه، ولا شكّ أن حكم اللَّه أصرح وجزاؤه أوفى وعذابه أخزى.

23 ـ 2 ـ 1977

٭ إنّ مسألة الجنوب، وضرورة إنقاذه من المؤامرة، تأتي في طليعة واجبات العرب تماماً، كما أنّ التّصدي لإسرائيل ومنع توسّعها وترسيخها كانا مسؤوليّة العرب منذ ربع قرن أو يزيد.

11 ـ 2 ـ 1977

٭ الجنوب تحمّل أعباء المقاومة الفلسطينيّة فترة من الزمن بملء الرضى، لأنّ المقاومة كانت تقوم بواجب وطنيّ وواجب قوميّ.

14 ـ 1 ـ 1977

٭ الجنوب هو أوّل أهدافنا، أول ما نريد الاهتمام به.

5 ـ 6 ـ 1969

٭ إنّ جنوب لبنان أعزّ نقطة في الوطن معرَّض اليوم للمطامع والإعتداءات الإسرائيليّة، وإنّ الدفاع عنه واجبنا الوطنيّ الأول.

27 ـ 6 ـ 1975


* الكلمات القصار, السيد موسى الصدر, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.    

2013-03-05