يتم التحميل...

الأمّة

قضايا المجتمع

لا علاج إلاّ أن نكون كباراً، أن نتّجه نحو الأهداف البعيدة، أن نغامر بتبنّي قضايا الأمّة والعالم، قضايا الآخرين، عند ذلك قضايانا تحلّ.

عدد الزوار: 100

٭ إنّ الأمّة التي لا تعرف كيف تصرف كلّ طاقاتها، في وجودها، لا يمكن لها أن تستمرّ في الوجود.

6 ـ 2 ـ 1971

٭ إنّ تضحية كبرى تعادل جسامة المحنة وحدها تتمكّن من تفجير ينابيع الخير في ضمير الأمّة.

13 ـ 21 ـ 1976

٭ لا علاج إلاّ أن نكون كباراً، أن نتّجه نحو الأهداف البعيدة، أن نغامر بتبنّي قضايا الأمّة والعالم، قضايا الآخرين، عند ذلك قضايانا تحلّ.

26 ـ 5 ـ 1975

٭ من أخطر أسباب الإغراء وانحراف الإنسان هو غضب الجماهير وتفكيكهم وترحيلهم.

٭ الإعتدال في السلوك وفي الحياة وعدم الإفراط والتفريط شرط أساس لبقاء الأمّة.

٭ موت الأمّة بموت مقوّماتها وليس بإبادة أفرادها فحسب بل هذه حالة نادرة.

٭ الأمّة الحيّة هي التي تقرن العبادة مع الدفاع، فلا استسلام للقوة ولا طغيان على الضعيف، بل الحقّ في كلّ حال.

٭ بإمكاننا اعتبار حرب تشرين كانت مفترقاً في تاريخ هذه الأمّة تماماً كما أنّ يوم بدر كان الفرقان...

5 ـ 10 ـ 1977

٭ فصول ومسؤوليّات الأئمّة عليهم السلام كانت صيانة الأمّة وشهود الإسلام، لينعكس هذا السلوك والفهم على واقع الحياة العامّة للفرد المسلم.

٭ لا بدَّ من اخراج لبنان من جوّ المحاور الداخليّة، والتي تُعتمد عربيّاً ودوليّاً بسرعة، وبالتالي يؤدّي ذلك إلى ادخالنا من جديد في لعبة الأمم التي جرّبناها ودفعنا ثمنها غالياً.

16 ـ 9 ـ 1977

٭ القناعة تتعمّق وتتوسّع، والأمّة العتيدة تجد مكاناً تحت الشمس ومكانةً في القلوب، وتجد ثقافة وعاداتٍ ورسالة وتاريخاً، يموت لها رجال وينتظر في الدفاع المستميت عنها آخرون.

2 ـ 7 ـ 1977

٭ نريد الإصلاح في أمّتنا ما استطعنا، والثمن! ليرغب المؤمن إلى لقاء اللَّه محقّاً، هذا هو الثمن، الوجود الحازم الثمن، المطالبة الحقّة.

1 ـ 2 ـ 1974

٭ لا، لن نسمح لجروحنا الدامية بأن تجعل قضيّتنا الوطنيّة تصطدم وتتناقض مع أقدس نضال تخوضه أمّتنا فيتعثّران ويتحطّمان...

14 ـ 4 ـ 1975

٭... لكنّني هنا لكي أربط بين حاضر هذه الأمّة وماضيها، بين عمل المجاهدين وعقيدة الفلاسفة والمؤمنين.

23 ـ 3 ـ 1975

٭ عندما يوضع العلم في موضعه الحقيقيّ فإن كل جهد بشريّ مهما كان صغيراً أو كبيراً يكمّل الجهود الإنسانيّة الأخرى، لتصبح الإنسانيّة قافلة واحدة متّجهة نحو الكمال الشامل.

6 ـ 4 ـ 1977

٭ إنّ الشعب يعني وجود وحدة ووجود فكر ووجود رسالة تقوم على عاتق الناس وتصهر المختلفات في بوتقة واحدة، فتكوّن أمراً واحداً هو مفهوم الشعب أو الأمّة.

25 ـ 11 ـ 1969

٭ المسير الصحيح، أن تعطي لنفسك ولبلدك ولوطنك ولأمّتك ولعالمك لكلٍّ منهم حجمه.

٭ إنّ العزّة ليست لمن عاش لنفسه، بل لمن يسترخص راحته، منافعه ونفسه في سبيل أمّته، ومن أجل صيانة بلده وشرف وطنه.

7 ـ 1 ـ 1973

٭ علينا أن نعود إلى أصالتنا، وأفضل وسيلة للعودة إلى أصالتنا ولإعادة الثقة إلى نفوسنا هي مراجعة التاريخ.

7 ـ 12 ـ 1967

٭ مع توجّهٍ إلى حياة القيم يولد السلام في الآفاق والأنفس، في السّماء والأرض والنّاس.

22 ـ 12 ـ 1977

٭ لا عِرض للفرد عندما تُهتك أعراض الأمّة، ولا يمكن أن يكون للأمّة عِرض إذا استهتر الفرد بعِرضه.

16 ـ 4 ـ 1973


* الكلمات القصار, السيد موسى الصدر, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.    

2013-03-05