إسرائيل
قضايا المجتمع
علينا أن نبرز للعالم أنّ إسرائيل هي المعتدية، حتّى في المناطق التي لا توجد فيها مقاومة فلسطينيّة، لنجد مبرّراً أمام العالم المحبّ للسلام بأنّها هي المعتدية.
عدد الزوار: 91٭ بقاء إسرائيل جسماً غريباً، هو شرطٌ أساسيّ لعدم دوام إسرائيل.
7 ـ 10 ـ 1976
٭ علينا أن نبرز للعالم أنّ إسرائيل هي المعتدية، حتّى في المناطق التي لا توجد فيها مقاومة فلسطينيّة، لنجد مبرّراً أمام العالم المحبّ للسلام بأنّها هي المعتدية.
2 ـ 8 ـ 1975
٭ المؤامرات الدوليّة دائماً جاهزة، وهي تنفُذ من أيّ ثغرة تُفتح أمامها، وليس يخفى على أحد أنّ إضعاف المقاومة هدف من أهداف إسرائيل والقوى الاستعماريّة.
٭ إسرائيل دماغ الشرور في العالم، وأحد مراكز التلاعب بالفكر العالميّ والرأي العالميّ والحضارة العالميّة.
21 ـ 10 ـ 1976
٭ إنّني ضدّ العنف مع المواطن ومع الصديق. أمّا مع الخصم الظالم أو المعتدي مثل إسرائيل فالعنف أعتبره حقاً... بل واجباً.
8 ـ 3 ـ 1976
٭ إنَّ التعامل بأيّ حدّ ولأيّ سبب مع إسرائيل هو خيانة وطنيّة، وخروج على جميع المبادئ والقيم الدينيّة، وانحرافٌ عنِ المسيرة التي سار عليها تاريخنا...
23 ـ 9 ـ 1976
٭ علينا أن ندرك أنّ كلّ خدمة تقدّمها لنا إسرائيل، وكلّ بضاعة نشتريها، وكلّ رحلة توفّرها لنا هي ضربة قاضية على وطننا وتاريخنا وكرامتنا.
22 ـ 10 ـ 1976
٭ إنّ تشكيل هذه الدولة ــ إسرائيل ــ لا يدعو للتفاؤل، ولا يبشّر بحصول علاقات طبيعيّة مع أيّ دولة في العالم من قريب أو من بعيد.
10 ـ 8 ـ 1970
٭ إنَّ هذه الأدوية التي تقدّمها إسرائيل اليوم لا تعالج قطرة من بحار الآلام والمصائب التي خلقتها للُبنان، ولأبناء الجنوب بالذّات خلال ربع قرن.
22 ـ 10 ـ 1976
٭ من الطبيعيّ أن تقع هذه الإعتداءات، لأنّ لنا عدواً لا يرحم ولا يعرف الإنسانيّة. عدواً من جهة لا يشعر بالمُثل والشرف والشهامة، ومسؤولون من جهة أخرى متخاذلون... ملتهون بأنفسهم.
٭ رسالتنا في لبنان تتناقض مع رسالة الصّهاينة، فرسالتهم عنصريّة طائفيّة رافضة للتّعايش، ورسالتنا تعايش وانفتاح وإنسانيّة مؤمنة للعالم.
٭ إنّ غدر الصّهاينة ومؤامراتهم لم ينجُ منها لا المسيحيّون ولا المسلمون على السّواء، والتاريخ شاهد على اضطهادهم للسيّد المسيح عليه السلام.
27 ـ 8 ـ 1967
٭ إذا نظرنا بتعقّل وإنصافٍ وموضوعيّة إلى المستقبل نجد أنّ الخطر الصهيونيّ تجاوز الإخوان الفلسطينيين ليشملنا نحن اللبنانيين والعرب أجمع.
10 ـ 10 ـ 1969
٭ إنّ إسرائيل غُرست في قلب هذه المنطقة في عمليّة استعماريّة كبرى لم يشهد التاريخ لها مثيلاً، فتشرَّد الشعب الفلسطيّنيّ وتكوّن جرح ينزف على الدوام.
22 ـ 10 ـ 1976
٭ إنّ إسرائيل عازمة على السيطرة على هذه المنطقة، وإنّها كما جرّبناها لا ترتدع إلا تحت الضغط العسكريّ والسياسيّ.
14 ـ 3 ـ 1974
٭ إنّ إسرائيل شرّ مطلقّ، وخطر على العرب، مسلمين ومسيحيين، وعلى الحريّة والكرامة.
21 ـ 12 ـ 1975
٭ إنّ الدولة اليهوديّة هي أبعد ما تكون عن مبادئ الدين اليهوديّ. إنّها تشكّل حادثاً طارئاً في تاريخ الدّين اليهوديّ.
10 ـ 8 ـ 1970
٭ الصهيونيّة بتصرّفاتها تشوّه سمعة اللَّه وسلوك اللَّه.
20 ـ 5 ـ 1973
٭ يجب إزالة إسرائيل من الوجود، لأنّ وجودها عنصرٌ عدوانيّ يخالف المسيرة الإنسانيّة.
6 ـ 10 ـ 1974
٭ إنّ إسرائيل تهدّد العرب والفلسطينيين واللبنانيين، والحلّ هو إزالة الوجود الإسرائيليّ من فلسطين.
27 ـ 5 ـ 1970
٭ كلّ من يعرف إسرائيل، ويعرف حقيقتها يدرك أنّ إسرائيل تطمع في جنوب لبنان.
4 ـ 6 ـ 1970
٭ إنّ إسرائيل في الحقيقة هي الثمرة الطبيعيّة للحضارة الماديّة المعاصرة، وحصيلة تفاعلاتها وتناقضاتها وأسسها وتوازناتها.
1 ـ 1 ـ 1976
٭ إنّ إيماننا بالمقاومة إيمانٌ تاريخي، يتجاوز قضيّة الجنوب وإسرائيل. بعد ألف سنة سيقال كانت هناك مقاومة.
٭ إسرائيل ولدت كجسم غريب في هذه المنطقة... ولكنّها بقيت جسماً غريباً في المنطقة، لا تعامل، لا تجارة، لا ثقافة...
9 ـ 4 ـ 1977
٭ إسرائيل تتحجّج إذا دخل غير اللبنانيين في سبيل تحرير الأرض، نحن سنتكفّل بذلك، وسنتحدّى العالم بذلك.
٭ لو تصارعت إسرائيل والشّيطان نقف مع الشيطان، لو تصارعت إسرائيل والشيوعيّة نقف مع الشيوعيّة...
٭ العدوّ الطامع في أرضنا، وفي بيوتنا، وفي كرامتنا، طامع أيضاً في تاريخنا وفي شرفنا وفي عزّتنا.
٭ نحن نعتبر إسرائيل شرّ مطلق، لا أسوأ من إسرائيل في العالم.
٭ إسرائيل لا تتأثّر بالعطف، ليس لهم قلب، إنّهم يقابلون العاطفة بالعاطفة، ولكن لا يقابلونها بأرض أو سلام.
٭ إسرائيل ليست خطراً على فلسطين فقط، بل إنّها خطر على لبنان، وعلى كلّ إنسان، إنّها شرٌّ مطلق.
٭ إنّ إسرائيل تحُول دون تنفيذ مشروع الليطاني. السبب في ذلك هو الطّمع في مياه لبنان.
14 ـ 1 ـ 1977
* الكلمات القصار, السيد موسى الصدر, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.
2013-03-05