إسرائيل
علينا أن نبرز للعالم أنّ إسرائيل هي المعتدية، حتّى في المناطق التي لا توجد فيها مقاومة فلسطينيّة، لنجد مبرّراً أمام العالم المحبّ للسلام بأنّها هي المعتدية.
عدد الزوار: 327٭ بقاء إسرائيل جسماً غريباً، هو شرطٌ أساسيّ لعدم دوام إسرائيل.
7 ـ 10 ـ 1976
٭ علينا أن نبرز للعالم أنّ إسرائيل هي المعتدية، حتّى في المناطق التي لا توجد فيها مقاومة فلسطينيّة، لنجد مبرّراً أمام العالم المحبّ للسلام بأنّها هي المعتدية.
2 ـ 8 ـ 1975
٭ المؤامرات الدوليّة دائماً جاهزة، وهي تنفُذ من أيّ ثغرة تُفتح أمامها، وليس يخفى على أحد أنّ إضعاف المقاومة هدف من أهداف إسرائيل والقوى الاستعماريّة.
٭ إسرائيل دماغ الشرور في العالم، وأحد مراكز التلاعب بالفكر العالميّ والرأي العالميّ والحضارة العالميّة.
21 ـ 10 ـ 1976
٭ إنّني ضدّ العنف مع المواطن ومع الصديق. أمّا مع الخصم الظالم أو المعتدي مثل إسرائيل فالعنف أعتبره حقاً... بل واجباً.
8 ـ 3 ـ 1976
٭ إنَّ التعامل بأيّ حدّ ولأيّ سبب مع إسرائيل هو خيانة وطنيّة، وخروج على جميع المبادئ والقيم الدينيّة، وانحرافٌ عنِ المسيرة التي سار عليها تاريخنا...
23 ـ 9 ـ 1976
٭ علينا أن ندرك أنّ كلّ خدمة تقدّمها لنا إسرائيل، وكلّ بضاعة نشتريها، وكلّ رحلة توفّرها لنا هي ضربة قاضية على وطننا وتاريخنا وكرامتنا.
22 ـ 10 ـ 1976
٭ إنّ تشكيل هذه الدولة ــ إسرائيل ــ لا يدعو للتفاؤل، ولا يبشّر بحصول علاقات طبيعيّة مع أيّ دولة في العالم من قريب أو من بعيد.
10 ـ 8 ـ 1970
٭ إنَّ هذه الأدوية التي تقدّمها إسرائيل اليوم لا تعالج قطرة من بحار الآلام والمصائب التي خلقتها للُبنان، ولأبناء الجنوب بالذّات خلال ربع قرن.
22 ـ 10 ـ 1976
٭ من الطبيعيّ أن تقع هذه الإعتداءات، لأنّ لنا عدواً لا يرحم ولا يعرف الإنسانيّة. عدواً من جهة لا يشعر بالمُثل والشرف والشهامة، ومسؤولون من جهة أخرى متخاذلون... ملتهون بأنفسهم.
٭ رسالتنا في لبنان تتناقض مع رسالة الصّهاينة، فرسالتهم عنصريّة طائفيّة رافضة للتّعايش، ورسالتنا تعايش وانفتاح وإنسانيّة مؤمنة للعالم.
٭ إنّ غدر الصّهاينة ومؤامراتهم لم ينجُ منها لا المسيحيّون ولا المسلمون على السّواء، والتاريخ شاهد على اضطهادهم للسيّد المسيح عليه السلام.
27 ـ 8 ـ 1967
٭ إذا نظرنا بتعقّل وإنصافٍ وموضوعيّة إلى المستقبل نجد أنّ الخطر الصهيونيّ تجاوز الإخوان الفلسطينيين ليشملنا نحن اللبنانيين والعرب أجمع.
10 ـ 10 ـ 1969
٭ إنّ إسرائيل غُرست في قلب هذه المنطقة في عمليّة استعماريّة كبرى لم يشهد التاريخ لها مثيلاً، فتشرَّد الشعب الفلسطيّنيّ وتكوّن جرح ينزف على الدوام.
22 ـ 10 ـ 1976
٭ إنّ إسرائيل عازمة على السيطرة على هذه المنطقة، وإنّها كما جرّبناها لا ترتدع إلا تحت الضغط العسكريّ والسياسيّ.
14 ـ 3 ـ 1974
٭ إنّ إسرائيل شرّ مطلقّ، وخطر على العرب، مسلمين ومسيحيين، وعلى الحريّة والكرامة.
21 ـ 12 ـ 1975
٭ إنّ الدولة اليهوديّة هي أبعد ما تكون عن مبادئ الدين اليهوديّ. إنّها تشكّل حادثاً طارئاً في تاريخ الدّين اليهوديّ.
10 ـ 8 ـ 1970
٭ الصهيونيّة بتصرّفاتها تشوّه سمعة اللَّه وسلوك اللَّه.
20 ـ 5 ـ 1973
٭ يجب إزالة إسرائيل من الوجود، لأنّ وجودها عنصرٌ عدوانيّ يخالف المسيرة الإنسانيّة.
6 ـ 10 ـ 1974
٭ إنّ إسرائيل تهدّد العرب والفلسطينيين واللبنانيين، والحلّ هو إزالة الوجود الإسرائيليّ من فلسطين.
27 ـ 5 ـ 1970
٭ كلّ من يعرف إسرائيل، ويعرف حقيقتها يدرك أنّ إسرائيل تطمع في جنوب لبنان.
4 ـ 6 ـ 1970
٭ إنّ إسرائيل في الحقيقة هي الثمرة الطبيعيّة للحضارة الماديّة المعاصرة، وحصيلة تفاعلاتها وتناقضاتها وأسسها وتوازناتها.
1 ـ 1 ـ 1976
٭ إنّ إيماننا بالمقاومة إيمانٌ تاريخي، يتجاوز قضيّة الجنوب وإسرائيل. بعد ألف سنة سيقال كانت هناك مقاومة.
٭ إسرائيل ولدت كجسم غريب في هذه المنطقة... ولكنّها بقيت جسماً غريباً في المنطقة، لا تعامل، لا تجارة، لا ثقافة...
9 ـ 4 ـ 1977
٭ إسرائيل تتحجّج إذا دخل غير اللبنانيين في سبيل تحرير الأرض، نحن سنتكفّل بذلك، وسنتحدّى العالم بذلك.
٭ لو تصارعت إسرائيل والشّيطان نقف مع الشيطان، لو تصارعت إسرائيل والشيوعيّة نقف مع الشيوعيّة...
٭ العدوّ الطامع في أرضنا، وفي بيوتنا، وفي كرامتنا، طامع أيضاً في تاريخنا وفي شرفنا وفي عزّتنا.
٭ نحن نعتبر إسرائيل شرّ مطلق، لا أسوأ من إسرائيل في العالم.
٭ إسرائيل لا تتأثّر بالعطف، ليس لهم قلب، إنّهم يقابلون العاطفة بالعاطفة، ولكن لا يقابلونها بأرض أو سلام.
٭ إسرائيل ليست خطراً على فلسطين فقط، بل إنّها خطر على لبنان، وعلى كلّ إنسان، إنّها شرٌّ مطلق.
٭ إنّ إسرائيل تحُول دون تنفيذ مشروع الليطاني. السبب في ذلك هو الطّمع في مياه لبنان.
14 ـ 1 ـ 1977
* الكلمات القصار, السيد موسى الصدر, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.
2013-03-05

