الأذان والإقامة
الفقه
(مسألة): يستحب للمصلي أن يأتي بالاذان أولا، ثم بالإقامة قبل الشروع بالصلاة اليومية.
عدد الزوار: 287
(مسألة): يستحب للمصلي أن يأتي بالاذان أولا، ثم بالإقامة قبل الشروع
بالصلاة اليومية.
(مسألة): جملة " أشهد أن عليا ولي الله " ليست جزءا من الأذان والإقامة، إلا
أنه لا بأس بالإتيان بها بعد جملة " أشهد أن محمدا رسول الله " بقصد إظهار الاعتراف
والإذعان بولايته.
أحكام الأذان والإقامة:
(مسألة): يؤتى بالاذان والإقامة للصلاة بعد دخول وقتها، فلا يجزي الاتيان
بهما قبل ذلك.
(مسألة): يؤتى بالإقامة بعد الاذان فلا يصح الاتيان بها قبله.
(مسألة): يجب أن لا يكون بين فقرات الاذان أو الإقامة فواصل زمنية كبيرة،
ولو أوجد فواصل فيما بينها فاللازم الإعادة من جديد.
(مسألة): إذا أذن وأقيم لصلاة الجماعة سقط الأذان والإقامة على من أراد
الالتحاق والصلاة جماعة.
(مسألة): من حضر إلى المسجد لكي يصلي جماعة فوجد أن الجماعة قد انتهت لكن لم
يتفرق المصلون من صفوفهم فيسقط عنه الأذان والإقامة إذا أقيما لصلاة الجماعة تلك.
(مسألة): ليس للصلوات المستحبة أذان ولا إقامة.
(مسألة): يستحب الأذان في الأذن اليمنى للطفل المولود في يومه الأول،
والإقامة في أذنه اليسرى.
(مسألة): يستحب أن يختار للأذان الرجل الخبير بالأوقات، العادل، القوي الصوت.
(مسألة): لا يكتفى بالأذان والإقامة عن طريق الشريط المسجل بمعنى أن المصلي
لا يمكنه الاكتفاء بما يسمعه من الشريط المسجل سواء في صلاة الجماعة أم الفرادى.
*كتاب دروس في الأحكام طبق فتاوى الإمام الخامنئي دام عزه/ إعداد الشيخ حسن فياض.
2015-09-01