يتم التحميل...

وجوب الوقوف عند الشبهة

قيم إسلامية

الإمام الباقر عليه السلام: "الوقوف عند الشبهة خير من الاقتحام في الهلكة، وتركك حديثا لم تروه خير من روايتك حديثا لم تحصه".

عدد الزوار: 33

- الإمام الباقر عليه السلام: "الوقوف عند الشبهة خير من الاقتحام في الهلكة، وتركك حديثا لم تروه خير من روايتك حديثا لم تحصه".

- الإمام علي عليه السلام: "أمسك عن طريق إذا خفت ضلاله, فإن الكف عن حيرة الضلالة خير من ركوب الأهوال".

- عنه عليه السلام: "من التوفيق الوقوف عند الحيرة".

- عنه عليه السلام: "لا ورع كالوقوف عند الشبهة".

- الإمام الصادق عليه السلام : "أورع الناس من وقف عند الشبهة".

- الإمام علي عليه السلام: "أصل الحزم الوقوف عند الشبهة".
- عنه عليه السلام - من وصاياه لابنه الحسن عليه السلام -: "أوصيك يا حسن - وكفى بك وصيا - بما أوصاني به رسول الله... الصمت عند الشبهة".

- الإمام الباقر عليه السلام - لما سأله زرارة عن حق الله على العباد ؟ - : "أن يقولوا ما يعلمون, ويقفوا عندما لا يعلمون".

- الإمام الجواد عليه السلام: "أقصد العلماء للمحجة الممسك عند الشبهة".

- الإمام زين العابدين عليه السلام - في الدعاء -: "ووفقني إذا اشتكلت علي الأمور لأهداها، وإذا تشابهت الأعمال لأزكاها، وإذا تناقضت الملل لأرضاها".

- عنه عليه السلام - أيضا - : "وارزقني صحة في عبادة، وفراغا في زهادة، وعلما في استعمال، وورعا في إجمال".

- الإمام علي عليه السلام: "إن من صرحت له العبر عما بين يديه من المثلات, حجزته التقوى عن تقحم الشبهات".

وجوب ترك الشبهات
- الإمام علي عليه السلام: "حلال بين وحرام بين وشبهات بين ذلك, فمن ترك ما اشتبه عليه فهو لما استبان له أترك".

- رسول الله صلى الله عليه وآله: "دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، فإنك لن تجد فقد شئ تركته لله عز وجل".

- عنه صلى الله عليه وآله: "دع ما يريبك إلى ما لا يريبك، فمن رعى حول الحمى يوشك أن يقع فيه".

- الإمام علي عليه السلام: "إياك والوقوع في الشبهات، والولوع بالشهوات, فإنهما يقتادانك إلى الوقوع في الحرام وركوب كثير من الآثام".

- عنه عليه السلام: "الأمور ثلاثة: أمر بان لك رشده فاتبعه, وأمر بان لك غيه فاجتنبه, وأمر أشكل عليك فرددته إلى عالمه".

- رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : "الأمور ثلاثة: أمر تبين لك رشده فاتبعه, وأمر تبين لك غيه فاجتنبه, وأمر اختلف فيه فرده إلى الله عز وجل".

- الإمام الصادق عليه السلام: "إنما الأمور ثلاثة: أمر بين رشده فيتبع، وأمر بين غيه فيجتنب، وأمر مشكل يرد علمه إلى الله وإلى رسوله، قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: حلال بين، وحرام بين، وشبهات بين ذلك، فمن ترك الشبهات نجا من المحرمات، ومن أخذ بالشبهات ارتكب المحرمات وهلك من حيث لا يعلم".

- الإمام علي عليه السلام - من كتاب له إلى عثمان بن حنيف عامله على البصرة - : "أما بعد يا ابن حنيف فقد بلغني أن رجلا من فتية أهل البصرة دعاك إلى مأدبة, فأسرعت إليها... فانظر إلى ما تقضمه من هذا المقضم، فما اشتبه عليك علمه فالفظه، وما أيقنت بطيب وجوهه فنل منه".

2014-02-14