العلمانيّة
قضايا المجتمع
قضيّة العلمنة هي رؤية إجتماعيّة لأناس نحبّهم ونحترمهم ولأحزاب بعضها حلفاؤنا. لكنّنا بكلّ موضوعيّة لا نرى رأيهم، ولا نقبل بفرضه علينا وعلى أبنائنا المؤمنين.
عدد الزوار: 261٭ قضيّة العلمنة هي رؤية إجتماعيّة لأناس نحبّهم ونحترمهم ولأحزاب بعضها حلفاؤنا. لكنّنا بكلّ موضوعيّة لا نرى رأيهم، ولا نقبل بفرضه علينا وعلى أبنائنا المؤمنين.
28 ـ 5 ـ 1976
٭ قد اخترنا الطائفيّة السياسيّة دون العلمنة من أجل توفير تكافؤ الفرص السياسيّة للجميع.
11 ـ 2 ـ 1977
٭ أمامنا ثلاثة خطوط: التديّن، الطائفيّة، العلمانيّة. وأنا اخترت لنفسي خطّ التديّن لا الطائفيّة ولا العلمانيّة.
5 ـ 6 ـ 1969
٭ إنّنا نتمكن أن نرفض الطائفيّة والعلمانيّة معاً، وبالتالي استفدنا من مكاسب الدين ونتائجه الإيجابيّة دون أن نبتلي بسلبيّات الطائفيّة وتحطيم المجتمعات.
5 ـ 6 ـ 1969
٭ إنّنا لا نرضى بالعلمنة، ولا نقبل بها عن الطائفيّة بديلاً، رغم رفضنا للطائفيّة، بل نطالب بدولة مؤمنة غير طائفيّة.
٭ إنّ علمنة الدولة هدر للطاقة الإيمانيّة التي هي من أنفس ثروات الإنسان.
10 ـ 4 ـ 1974
٭ عندما يحاولون أن ينادوا بالعلمنة الكاملة، أي إبعاد ملكوت اللَّه والقيم التي تلازم الإيمان به... نقول لهم: لا! إنّها إلحاد وانحراف اجتماعيّ.
23 ـ 5 ـ 1976
٭ إنّ رَفْضَنا للطائفيّة لا يعني التزامنا للعلمنة... إنّنا نطالب باختيار ثالث وهو تأسيس الدولة المؤمنة، بمعنى الإيمان باللَّه وما يلازمه من إلتزام بالقيم.
14 ـ 2 ـ 1976
٭ ليس من المعقول بعد ثلاثين ألف قتيل ومئة ألف جريح أن نصبر على ما يشبه التخلّف العقليّ (العلمنة) في تأسيس دولتنا بعد المحنة.
28 ـ 5 ـ 1976
* الكلمات القصار, السيد موسى الصدر, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.
2013-03-05