المرأة

* إنّ للمرأة في معيار الأسرة وبين الأبناء حقّاً أعظم من الرجل لأنّ النساء يتحمّلن العناء والمشاقّ أكثر من الرجال، فكلّما كان العناء والمشقّة أكثر كان الحقّ أعظم.

5 جمادى الثانية 1415 هـ

* قالوا: لا يمكن أن تصبح المرأة عالمة أو تشارك في بناء الحياة مع وجود الحجاب، وأنا أتساءل هنا، أين هي الفعاليّات الاجتماعيّة التي شاركت فيها النساء بعد إلقاء الحجاب.

1 صفر 1408 هـ

* يجب التأكيد على الحفاظ على الحقوق والمثل الخاصّة بالمرأة.

1 صفر 1408 هـ

* يجب أن نعيد النظر في القيم والمعايير الحاليّة للمرأة والتي وضعتها نفس الأنظمة المهيمنة.

1 صفر 1408 هـ

* المرأة هي العالمة والسياسيّة والمديرة والشخصيّة البارزة وأرفع من هذا كلّه هي الزوجة والأم.

1 صفر 1408 هـ

* لقد وقف الإسلام إزاء العرب الذين كانوا قبل الإسلام يئدون بناتهم، وكذلك إزاء الشعوب الأخرى غير المسلمة التي كانت تستهين بالمرأة وتحتقرها.

29 ذي القعدة 1418 هـ

* الإسلام في رؤيته لقضيّة المرأة ودورها الفردي والعائليّ والسياسيّ والاجتماعيّ قادر على دعوة جميع الشعوب لتسير على هديه.

28 محرم 1418 هـ

* لقد وقع الغربيون في الإفراط والتفريط في مجال معرفة طبيعة المرأة وكيفية التعامل مع جنس المرأة، وكانت النظرة الغربية إلى المرأة نظرة قائمة على عدم المساواة وعدم التعادل.

20 جمادى الثانية 1418 هـ

* إن الدول الغربية... رغم كل الشعارات التي تطلقها ما زالت أعداد النسوة اللاتي يتعرّضن لضرب أزواجهن داخل الأسرة، والبنات اللاتي يضربن ويجرحن على يد آبائهن كثيرة جداً.

20 جمادى الثانية 1418 هـ

* إن كثيراً ممن يتحدّثن اليوم عن حقوق المرأة، إنهن في الحقيقة يطرحن الحريّة الغربيّة والتهتّك، ويقلّدن الغربيين.

20 جمادى الثانية 1418 هـ

* لو كانت النسخة الغربية حول المرأة صحيحة، لما اضطرّ الغربيون بعد سبعين أو ثمانين أو مائة عام أن يطرحوا نهضة جديدة للدفاع عن حقوق المرأة كالتي طرحوها أخيراً.

20 جمادى الثانية 1418 هـ

* على الغربيين أن يجيبوا على ما فعلوه بجنس المرأة فلقد خانوا المرأة، وإن التمدّن الغربي لم يقدّم للمرأة شيئاً.

20 جمادى الثانية 1418 هـ

* إن الثقافة الغربية حول المرأة والتهتّك وجرّ نساء تلك المناطق نحو الإبتذال، أدّى إلى إضعاف الأسرة، وجعل بناء الأسرة متزلزلاً...

19 جمادى الثانية 1418 هـ

* علينا أن نبحث عن علل هذا الظلم الذي وقع على المرأة طوال التاريخ.

19 جمادى الثانية 1418 هـ

* كل حركة تنبري للدفاع عن المرأة يجب أن تجعل ركنها الأساسي التمسّك بعفاف المرأة.

19 جمادى الثانية 1418 هـ

* إن التحرك باتجاه الاقرار بحقوق النساء في المجتمع الإسلامي وفي مجتمعنا أمر لا بدّ منه، لكن يجب أن يكون على أساس إسلامي وبهدف إسلامي.

20 جمادى الثانية 1418 هـ

* الإسلام يريد أن يبلغ الرشد الفكري والعلمي والاجتماعي والسياسي، وأهم من ذلك كله رشد الروح والفضيلة عند المرأة، أن يبلغ حدّه الأعلى.

20 جمادى الثانية 1418 هـ

* إننا نعتقد أن النساء في كل مجتمع بشريّ سالم قادرات وعليهن أن يجدن الفرصة لبذل الجهد والتسابق في مجال التقدّم العلمي.

20 جمادى الثانية 1418 هـ

* لا بد أن تكون هناك قناعة وإدراك بين النساء أنفسهن لضرورة التوجّه نحو اكتساب المعرفة والعلم والمطالعة والوعي والمعلومات والمعارف، وأن يولين ذلك الأهمية.

20 جمادى الثانية 1418 هـ

* إن دراسة النساء أمر مهمّ جداً بهدف اكتساب المعرفة ومهمة من أجل رفع مستوى الرشد الفكري، أما العمل فإنه يأتي في الدرجة الثانية.

19 جمادى الثانية 1418 هـ

* إذا كانت المرأة تمتلك طاقات علمية مثلاً، أو قدرة على الاختراعات أو الاكتشافات، أو كانت مؤهّلة لأداء نشاط سياسي أو عمل اجتماعي، ولم يسمح لها أن تستغلّ طاقتها تلك، وأن تنمّى قدراتها تلك، فذلك ظلم.

19 جمادى الثانية 1418 هـ

* إذا استطاع مجتمعنا تعليم المرأة المعارف التي يريدها الإسلام، فلا شكّ في أن البلد سينال نصيباً مضاعفاً من الرقيّ والتقدّم.

19 جمادى الثانية 1418 هـ

* المسألة الأساسية للمرأة تتلّخص في استشعارها الأمن والسكينة، وإتاحة الفرص لإزدهار طاقاتها، وأن لا تقع ضحية لظلم المجتمع والزوج والأب وما شابه ذلك.

20 جمادى الثانية 1418 هـ

^{* الكلمات القصار, السيد علي الخامنئي دام ظله, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.}