الفن والأدب

* على وزارة الارشاد ومنظمة الإعلام والإذاعة والتلفزيون استغلال الفنّ خصوصاً فنّ السينما لإظهار هذا الدّرس (الصلاة)، وإراءة صورة المصلي.

20 ربيع الأول 1414 هـ

 * الوسائل الفنيّة هي ولا شكّ أبلغ الوسائل التبليغيّة وأكثرها فاعلية.

22 6 1989م‏

* لاحظّ لأي رسالة ودعوة وثورة وحضارة وثقافة من التأثير والانتشار والبقاء إذا لم يطرح في شكل فنيّ.

18 12 1986م‏

* لا ينبغي الشك في حاجة الثورة للفنّ، ويجب أن يكون ممتازاً وفاخراً وتقدّمياً بم يحمله فن الثورة من مفاهيم جديدة.

15 11 1986م‏

* إن الشاعر والأديب والفنّان الملتزم لا يلبس حلل إبداعه سوى للقيم الأصيلة، وهذه هي المعرفة الصحيحة لأدقّ وألطف الخصائص للروح الإنسانيّة.

30 9 1985م‏

* إن من الضروري اليوم القيام بحركة جدّيّة ودؤوبة لرفع المستوى الأدبيّ والفنيّ على الصعيد الاجتماعيّ، فاشرعوا بها ويد اللَّه وتأييد الشعب معكم.

16 5 1984م‏

* الشعر والأدب يشكّلان أجمل صور إبلاغ الدعوات الجديدة، ووسائل نشرها وإيصالها إلى أعماق القلوب والأرواح الإنسانية.

18 12 1984م‏

* الشعراء والأدباء الواعدون استطاعوا رسم أسمى المعارف الإنسانية في صحائف الدهر بخطوط خالدة وإيصالها إلى الأجيال اللاحقة.

18 12 1984م‏

* إن لغة الشعر والأدب والفنّ هي القادرة على ترسيخ رسالة الثورة في أعماق المجتمع.

3 2 1987م‏

* يجب الإهتمام بالأديب والفنّان، باعتباره صاحب أبلغ لغة في تبليغ الأفكار النبيلة، كما يجب تشجيع الأدب والفنّانين الملتزمين.

18 12 1982م‏

* ينبغي تبليغ رسالة الثورة بلغة الشعر والأدب والفنّ، وهي أكثر أساليب البيان أصالة وتأثيراً، ويمكن تصدير الثورة بها بصورة أيسر وأكثر صدقاً من أية وسيلةٍ أخرى.

5 5 1985م‏

* لا يوجد في الجوانب الفنيّة في كتابة القصّة شي‏ء خاص يمكن اعتباره معياراً لإسلامية القصة أو عدم إسلاميتها، فكل ما يمكن به تحسين القصّة أو تطوير شكلها الفني لا إشكال فيه.

5 2 1980م‏

* إن نداء هذه الدماء وقصة تضحيات المجاهدين في التاريخ الإسلامي، هي أفضل موضوع، وخير محتوى يمكن أن يحقّق رسالة المسرح.

8 9 1982م‏

* الفنّ الإسلامي هو الذي يتوفّر فيه عنصر بنّاء مأخوذ من الفكر الإسلامي... فابحثوا عن هذا الشي‏ء لكي تستطيعوا العثور على منبع الفن الإسلامي.

5 2 1980م‏

* إن الشعر وكذلك سائر الأساليب الفنية هي مواهب إلهية، فيجب أن تجنّد لخدمة خلق اللَّه وأن تكون حاملة للأهداف الإلهيّة السامية.

18 12 1984م‏

* إن العمل الأدبيّ والفنيّ والشعر الحقيقي هو الذي تتوفّر فيه الخصوصيّات التي تشكّل عماداً حقيقياً لهوّيته كفن وأدب وشعر، وإلا فلن يكون فنّاً ولن يؤثر في أحد.

10 10 1985م‏

* إنني أخاطب الأشخاص القادرين على انجاز الأعمال الفنيّة المؤثرة الذين يجتهدون في تبليغ رسالتهم الفنيّة، أن من الضروري أن يستفيدوا من الأساليب الفنيّة الجيّدة والتقنيّة الصالحة والمؤثرة في كافة الفروع والمجالات الفنيّة والأدبيّة.

22 6 1987م‏

* أزيلوا الصورة المشوّهة لثورتكم التي رسمتها أقلام أولي السوابق أو القلوب الخبيثة من الرموز المعروفة لملوّثي صفاء الطينة الإنسانية.

6 3 1985م‏

* نحن نعتقد أن الفنّان والأديب الشاب الذي أودع قلبه لدى الثورة، وجنّده لخدمتها، وخدمة أهدافها وقيمها وهو يتحدّث عنها بصدق، سيصبح المؤرّخ الخالد لتاريخ هذا العصر وحقائقه.

21 9 1987م‏

* ينبغي أن يصل الشعر إلى الجزالة والقوّة اللازمة ويُطهّر بالكامل من التوافه والضعف والجمود.

1 10 1985م‏

* يا كتّاب وصنّاع الأفلام والتمثيليات! إذا أردتم حقّاً مواكبة هذه الثورة والشعب، فعليكم بمعرفة عقيدة هذا الشعب والتحرّك وفقها، لتصبحوا شعراء وكتّاباً وفنانين شعبيين.

15 2 1982م‏

^{* الكلمات القصار, السيد علي الخامنئي دام ظله, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.}