القرآن الكريم
الإسلام والإيمان
القرآن هو أهمُّ شيء في حياة المسلمين وهو معجزة الرسول الباقية.القرآن هو السبيل إلى النبيّ وإلى الإسلام وإلى اللَّه تعالى.
عدد الزوار: 596
٭ القرآن هو أهمُّ شيء في حياة المسلمين وهو معجزة الرسول الباقية.
٭ القرآن هو السبيل إلى النبيّ وإلى الإسلام وإلى اللَّه تعالى.
٭ القرآن هو الدليل للوصول إلى رسالة اللَّه تعالى.
٭ القرآن الكريم هو سبب خلود الإسلام.
٭ الوسيلة التي تمكّننا من الإرتباط بالنبيّ صلى الله عليه وآله وسلم بعد وفاته هو القرآن.
٭ القرآن منطلق المسلم وقاعدة الإسلام.
٭ يجب علينا بعد معرفة اللَّه تعالى معرفة القرآن.
٭ القرآن كتاب اللَّه ما زاد ولا نقص، احتفظت الأمّة به وبقي، واللَّه كما نزّله هو حافظ له.
٭ القرآن نزل من قِبل الذي لا حدَّ لعلمه، ولا مدى لثقافته، ولا يعزب عن علمه شيء.
٭ القرآن سند صدق محمّد صلى الله عليه وآله وسلم ، والقرآن قاعدة الإسلام، والقرآن كلام اللَّه، وحينما نستمع إلى القرآن فإنّنا نستمع إلى اللَّه يتكلّم معنا.
٭ إنّ القرآن الكريم بما يحتوي من معانٍ وأحكام يحدّد ويقدّر الأمور ويرسم الخطوط العريضة لحياة الإنسان، فلا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين.
٭ جعل القرآن رضوان اللَّه أكبر نعمة من نعم الجنّة وأفضلها، ولكنّها للنفوس الكبيرة التي كانت تقول: "إلهي ما عبدتك خوفاً من نارك ولا طمعاً في جنّتك، بل وجدتك أهلاً للعبادة فعبدتك".
٭ القرآن الكريم يعطي مفهوماً عن اللَّه أوسع وأشمل من كافّة المفاهيم التي قدّمت من قبل الأديان السابقة.
25 ـ 6 ـ 1973
٭ الحقيقة أنّنا إذا أردنا أن نفهم القرآن الكريم فعلينا أن ننظر إلى العرف القرآنيّ الخاصّ، وإلى المصطلح القرآنيّ الخاصّ، وأن نضمّ بعض الآيات إلى بعض لكي نكتشف المعاني.
٭ القرآن يؤكّد ضرورة مشاركة العقل مع القلب في المعايشة الإلهيّة لكي يحصل الإيمان الذي يجعل وجود الإنسان في مكانه الحقيقيّ من الخلق.
٭ يركّز القرآن على رؤوس الأقلام في الحكاية وفي التاريخ، حتى يكتشف الإنسان النتائج التربويّة.
٭ القرآن جعل من الزواج المسلم مؤسّسة ديمقراطيّة مصغّرة يحقّ فيها للزوجين على السواء تحديد صلاحيّتهما حسب اتفاقيّة مسبقة.
1 ـ 3 ـ 1969
٭ في القرآن الكريم يلتقي الإنسان بآياتٍ تدهش العقل لما فيها من أفكارٍ ومعانٍ ومعلوماتٍ تسبق الزّمن.
٭ القرآن يستعمل أسلوبه الخاصّ الذي يمكن أن نسمّيه ثورةً في المفاهيم، أو تحوّلاً عميقاً في الرؤية العامّة للكون والحياة وارتباط الهدف التربويّ.
22 ـ 10 ـ 1977
٭ القرآن الكريم يقرن المسائل العقائديّة بالمسائل العمليّة، ويربط بينهما وبين الأخلاق، فالمسائل العقائدية ترسم الخطّة العامّة للقضايا الاجتماعيّة ورؤاها...
22 ـ 10 ـ 1977
٭ القرآن كلام اللَّه وكتاب الخلود وكتاب الشمول، والمعاني المستفادة من القرآن مختلفة ومتفاوتة ومتطوّرة.
٭ لا يرى القرآن الكريم الموجودات الكونية موجودات ساكنة صامتة، بل يراها فاعلة متحدّثة متحرّكة تؤدّي دوراً ورسالة.
٭ العوذ بربّ الفلق معناه السير نحو النور، نحو الفجر، نحو العلم، نحو الانفتاح نحو الحياة.
٭ الغاية من القرآن الكريم زيادة المعرفة وتربية النفس وإقناع الإنسان بأنّ يعيش في عالم متقن منظّم لكي يعيش في حياته متقناً ومنظّماً..
٭ القرآن كان من القوّة والتأثير في اللفظ والسلاسة والروعة والجمال في المعنى إلى درجة لم يكن يتمكّن الرجل مهما كان ملحداً، ومهما كان عدوّاً وخصماً للنبيّ صلى الله عليه وآله وسلم ، إلا أن يخضع نتيجة لقوّة البيان.
٭ بإمكان الإنسان على ضوء فكره، ومستوى ثقافته، ومقدار إحاطته، وقدر حاجته أن يستفيد من القرآن الكريم.
٭ كلّ موجود يكون هو المصدر لتحرّك الإنسان، ويقدِّمُه الإنسانُ ويخضع له ويطيعه في خير أو في شر، فهو إله في منطق القرآن.
* الكلمات القصار, السيد موسى الصدر, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.
2013-03-05