الإسلام
الإسلام والإيمان
معرفة التاريخ والحضارة، تتطلّب استيعاب الإسلام كظاهرة فريدة في تاريخ الكون.
عدد الزوار: 101
٭ معرفة التاريخ والحضارة، تتطلّب استيعاب الإسلام كظاهرة فريدة في تاريخ الكون.
٭ الإسلام مكوِّن حضارتنا وديننا، وتجربتنا الأولى الناجحة.
٭ الإسلام هو التسليم للَّه، وتفويض الأمر إليه بالجسم والعقل والقلب.
٭ الإسلام القلبيّ يعني المعايشة، وشعورنا بأنّنا مع اللَّه، وخوفنا من اللَّه.
٭ يجب أن نعرف الإسلام بالشكل الصحيح حتّى نتمكّن من مزيد من التأثّر بالإسلام والاستعانة به في حركتنا.
٭ الإسلام يريد أن تستعمل اللحظة الأخيرة في سبيل الحركة والبناء، وفي سبيل خلق الحياة.
٭ الإسلام بالعقل هو الإقتناع والقبول بوجود اللَّه، والإيمان بالأنبياء والإيمان بالمعاد.
٭ الإسلام، بل كلّ إيمان باللَّه لا يمكن إلا أن يكون له بعدان: بُعد إلى اللَّه وبُعد إلى الناس لا ينفصلان...
23 ـ 9 ـ 1967
٭ إنّ الذي يقول إنّه مؤمن باللَّه ويتنكّر للناس هو غير مؤمن.
23 ـ 9 ـ 1976
٭ إذا تمكنّا أن نعرف حقيقة كل مذهب ندرك على الفور مدى قربه أو بعده عن الإسلام.
27ـ 5 ـ 1977
٭ الإسلام يقرُّ للإنسان بعدين: بعد فرديّ وبعد جماعيّ. لذلك فهو يكرّس الحريّة الفرديّة والحريّة الجماعيّة، المصلحة الفرديّة والمصلحة الجماعيّة.
٭ نحن نعتقد أنّه في هذه الأرض وتحت هذه السماء وفي هذه البيئة استعملت وسيلة للتغيير ونفعت... ألا وهي الإسلام.
٭ الإسلام يرفض الرهبانيّة، ويدعو إلى فتح الباب أمام الإنسان ليبتغي فيما آتاه اللَّه الدار الآخرة..
7 ـ 6 ـ 1970
٭ الإسلام هو الإنضمام والإنخراط في سلك جميع من في السماوات والأرض والإتّحاد معهم في المبدأ والسير والمرجع أزليّاً وأبديّاً.
19 ـ 3 ـ 1970
٭ منطق الحلال والحرام من أنفس المبادئ الواردة في الإسلام، وهذا المبدأ منسجم مع الأيديولوجيّة الأصيلة عند الإسلام حول مقارنة الروح والجسد وتفاعلهما مع بعض.
٭ بناء الذات يعتمد على النيّة ولا يعتمد على الفعل الخارجيّ وحده.
٭ إنّ من أهمّ محتويات تراثنا العظيم هو رسالة الإسلام بظروفها وسوابقها ومقارناتها.
٭ كان التشيّع وكان الإسلام أيضاً إسلاماً حقيقيّاً، وعزاؤنا أنّ الإسلام رغم محاولات التشويه لم يسقط في الطريق، وبقي شعلة مضيئة وجوهرة خاصّة.
٭ الإسلام هو السجود الإراديّ من الإنسان، وتسبيحه وصلواته والتحاقه بذلك بركب الكائنات الواحد.
23 ـ 7 ـ 1966
٭ الطابع المميّز للإسلام هو الوحدة في الإيمان والتشريع والفنّ والتفسيرات.
23 ـ 7 ـ 1966
٭ الإيمان الإسلاميّ باللَّه هو أنّ اللَّه هو الحقّ بما لكلمة الحقّ من معنى.
23 ـ 7 ـ 1966
٭ الإسلام لم يكتفِ في تعاليمه بالعقائد وبالتوجيه الخلقيّ، بل قدّم نظاماً عامّاً يشمل صِلات الفرد بالآخرين وبالدولة.
٭ لكي نتمكّن من صيانة الإنسان صيانة كاملة، كان على الإسلام أن يكوّن للإنسان مجتمعاً صالحاً، يتمكّن المجتمع الصالح من صيانة الفرد.
1 ـ 12 ـ 1970
٭ الإسلام ـ في حقل آثار العمل ونتائجه المتنوّعة ـ يعتبر أنّ العمل هو صيانة للعقيدة بعد أن كان من آثار العقيدة.
8 ـ 2 ـ 1976
٭ الإسلام وضع أسساً لتربية الفرد وأساساً لتكوين المجتمع...
17ـ 11 ـ 1970
٭ الإسلام ليس ديناً بدعاً جديداً ومنحسراً على نفسه، إنّما هو الحلقة الأخيرة الكاملة من حلقات رسالة اللَّه الواحدة.
30 ـ 6 ـ 1978
٭ لقد وضع الإسلام ضمن شريعته مبادئ تمكّن الإنسان من تطوير الحكم الشرعيّ حسب مقتضيات الزمان والمكان وغيرهما، دون أن يفتقد الحكم قداسته وغيبيّته.
25 ـ 6 ـ 1973
٭ الإسلام يربط ربطاً وثيقاً بين الإيمان باللَّه، وبين خدمة اليتيم والمسكين وبين قبول الصلاة، وبين مساعدة الجار والإهتمام بأمر الجار.
٭ الإسلام لا يجتمع مع الذلّ، ولا يجتمع مع الهوان، ولا يجتمع مع اليأس من الإنتصار والشعور بالضعف أمام العدوّ.
٭ علينا أن نعتمد فلسفة الإسلام بالذاتيعني ما يقترحه الإسلام لكي يكون جذراً عقائديّاً في حياة المسلم.
1 ـ 12 ـ 1970
٭ الإسلام جاء في أيام كان الرقّ مباحاً، فوضع أنظمة مرنة فوريّة قضت على الرّقّ، خلال فترة الإسلام الأولى.
24 ـ 11 ـ 1970
٭ في الإسلام لم يرد فصل باسم الأيديولوجيّة، بل لم يرد فصل في الإسلام باسم العقيدة، لأنّ الإسلام دين واحد.
٭ الثقافة الإسلاميّة هي عبارة عن رؤية الإسلام المتميّزة للَّه وللكون والحياة والإنسان.
٭ "لا إله إلا اللَّه" هي الخطوة الأساس، الحجر الأساسيّ في تاريخ الدعوة الإسلاميّة، في تاريخ بناء هذه التجربة الناجحة.
٭ إنّ الإسلام المُنكِر لصلب المسيح عليه السلام يؤكّد أنّ أكثر الأنبياء قتلوا في سبيل رسالتهم.
19 ـ 3 ـ 1970
٭ الإسلام يحاول أن يعوّد الإنسان على تقديس كلّ شيء.
٭ الإسلام يعطي صفة روحيّة لجميع أعمال الإنسان الصادرة عن باعث سليم، ويصبغ جميع الموجودات بصبغة القداسة.
19 ـ 3 ـ 1970
٭ العنصريّة والقبليّة والقرابة لا علاقة لها بالإسلام، فالقرآن يرفض الكافر ولو كان عمّ النبي صلى الله عليه وآله وسلم .
٭ الإسلام العظيم جاء رحمة للعالمين واضعاً أساس الجهاد إلى جانب العدل والرحمة في قواعده.
1 ـ 1 ـ 1976
٭ علينا أن نؤكّد أنّ الإسلام كما جرّبناه أوّل مرّة يمكن أن يؤسّس حضارة إنسانيّة عادلة، وثقافة إنسانيّة متجدّدة، وبالتالي أن يربّي الإنسان الكامل.
16 ـ 11 ـ 1973
٭ إنّ الصورة الحقيقيّة للإسلام،هي في كونها لوحة مترابطة الأجزاء،لكلّ حكم مكانه، ولكلّ تعليم أثره البالغ.
25 ـ 6 ـ 1973
* الكلمات القصار, السيد موسى الصدر, إعداد ونشر: جمعية المعارف الإسلامية الثقافية.
2013-03-05